اسطنبول الآسيوية

المدن

تعتبر منطقة عمرانية نموذجاً للتطور الحضري الناجح في إسطنبول، حيث تجمع بين الموقع الاستراتيجي والمناخ المعتدل وشبكة الموا...

تعتبر منطقة كارتال في اسطنبول نموذجًا للتطور الحضري المتوازن الذي يجمع بين الحفاظ على الطبيعة وتلبية احتياجات السكان. بف...

تعتبر منطقة أسكودار مزيجًا فريدًا من التاريخ العريق والجمال الطبيعي الخلاب والموقع الاستراتيجي المتميز، مما يجعلها جوهرة...

تعتبر منطقة كاديكوي في إسطنبول مثالًا حيًا على التطور الحضري المتوازن الذي يجمع بين الحفاظ على التراث والتاريخ، والتطلع...

إن مالتبه هي منطقة واعدة تجمع بين الحداثة والتطور العمراني والخدمات المتكاملة، مما يجعلها وجهة مثالية للعيش والاستثمار ف...

تُعد منطقة توزلا في إسطنبول منطقة ذات أهمية استراتيجية واعدة، تجمع بين التاريخ والطبيعة والتطور. وبفضل موقعها المتميز وخ...

أن منطقة تشكمكوي تمثل وجهة سكنية واستثمارية واعدة في إسطنبول. بفضل موقعها المتميز، وبنيتها التحتية المتطورة، وتوفر الخدم...

تجمع منطقة بنديك بين عبق التاريخ وجمال الطبيعة وتطور البنية التحتية والخدمات، مما يجعلها جوهرة آسيوية في إسطنبول. بفضل م...

تُعد منطقة أتاشهير مركزاً استثمارياً حيوياً في قلب إسطنبول الآسيوية، وتتميز بموقعها الاستراتيجي الممتاز، وبنيتها التحتية...

تجمع منطقة بيكوز في إسطنبول بين الموقع الاستراتيجي، التاريخ العريق، الجمال الطبيعي، والبنية التحتية المتطورة. هذه المقوم...

أن منطقة سلطان بيلي تمثل وجهة مثالية للباحثين عن سكن هادئ ومريح بعيدًا عن صخب المدينة، بالإضافة إلى توفيرها فرصًا استثما...

تعتبر منطقة سنجق تبه في إسطنبول الآسيوية مثالاً حيًا على التطور العمراني والاقتصادي الذي تشهده تركيا. فبفضل بنيتها التحت...

شيلا اسطنبول هي جوهرة ساحلية تجمع بين التاريخ والطبيعة والهدوء. إنها وجهة سياحية مفضلة، ومكان مثالي للعيش والاستقرار، وف...
إسطنبول أو إستانبول (بالتركية الحديثة: İstanbul؛ وبالتركية العثمانية: استانبول)، والمعروفة تاريخيًا باسم بيزنطة والقُسْطَنْطِيْنِيَّة والأسِتانة وإسلامبول؛ وهي أكبر مدينة في تركيا، وتنقسم الى قسمين وهما الجانب الاوروبي والجانب الاسيوي ( الاناضول ) بالاضافة الى جز الاميرات ويُنظر إليها كمركز اقتصادي، ثقافي وتاريخي للبلاد. تمتد المدينة على مضيق البوسفور، وتقع في كل من أوروبا وآسيا، حيث يبلغ عدد سكانها أكثر من 15 مليون نسمة، ويشكلون 19٪ من سكان تركيا. إسطنبول هي المدينة الأوروبية الأكثر اكتظاظًا بالسكان، والمدينة الخامسة عشر في العالم. تُعد إسطنبول مدينة كبرى، حيث تغطي مساحة المدينة 39 مقاطعة تُشكل محافظة اسطنبول. تطوق إسطنبول المرفأ الطبيعي المعروف باسم ”القرن الذهبي“ (بالتركية: Haliç أو Altın Boynuz) الواقع في شمال غرب البلاد، المعروفة قديمًا باسم ”تراقيا“.
أسس المدينة باسم بيزنطة في القرن السابع قبل الميلا المستوطنون اليونانيون من ميغارا. في عام 330، جعلها الإمبراطور الروماني قسطنطين الكبير عاصمة للإمبراطورية، وأعاد تسميتها أولاً إلى روما الجديدة (نوفا روما) ثم القسطنطينية من بعده. نمت المدينة من حيث الحجم والنفوذ، وأصبحت في نهاية المطاف منارة لطريق الحرير وواحدة من أهم المدن في التاريخ.
كانت هذه المدينة عاصمةً لعدد من الدول والإمبراطوريات عبر تاريخها الطويل، فكانت عاصمة للإمبراطورية الرومانية (330–395)، الإمبراطورية البيزنطية (منذ عام 395 حتى سنة 1204 ثم من سنة 1261 حتى سنة 1453)، الإمبراطورية اللاتينية (1204–1261)، والدولة العثمانية (1453–1922). وفي معظم هذه المراحل، أحيطت المدينة بهالة من القداسة، إذ كان لها أهمية دينية كبيرة عند سكانها وسكان الدول المجاورة، فكانت مدينة مهمة للمسيحيين بعد أن اعتنقت الإمبراطورية البيزنطية الدين المسيحي، قبل أن تتحول لتصبح عاصمة الخلافة الإسلامية من عام 1517 حتى انحلال الدولة العثمانية عام 1924.
في عام 1923، بعد حرب الاستقلال التركية، حلت أنقرة محل المدينة عاصمة لجمهورية تركيا المشكلة حديثا. في عام 1930، غُيّر اسم المدينة رسميا إلى إسطنبول، وهو التقديم التركي للمتحدثين باللغة اليونانية المستخدمة منذ القرن الحادي عشر للإشارة بالعامية إلى المدينة.
لقد اختيرت إسطنبول كعاصمة مشتركة للثقافة الأوروبية لعام 2010، وأضيفت معالمها التاريخية سابقا في عام 1985، إلى قائمة مواقع التراث العالمي التابعة لليونسكو. جاء أكثر من 13.4 مليون زائر أجنبي إلى إسطنبول في عام 2018، بعد ثماني سنوات من تسميتها عاصمة الثقافة الأوروبية، مما يجعلها ثامن أكثر المدن زيارةً في العالم.